بسم الله الرحمن الرحيم
إخوتي في دين الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرا ما نسهو في صلاتنا بل وقد يصل الأمر عند بعض الناس أنه لايدري كم صلى أو في أي ركعة هو أو هل قرأ سورة أو
أيات مع الفاتحة أم لا أو هل قرأ الفاتحة قبل السورة أصلا أم لا .
ولذا أحببت أن أطرح هذا الموضوع وكيفية معالجته أو التخفيف منه .وإليك طرق العلاج :
1- الوضوء عند كل صلاة.
2- لزوم الصلاة في جماعة .
3- أن تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم قبل الصلاة وفي كل ركعة.
4- لزوم الصف الأول للرجال .
5- لزوم الصفوف الأخيرة للنساء.
6- الصلاة في وقتها .
7- إستحضار عظمة الله في قلبك وأنت تقف بين يديه.
8- التفكر في الآيات التي يقرأها الإمام أو التي تقرأها أنت إبتداء من الفاتحة.
9- القراءة المتأنية المرتلة للقرآن .
10- معرفة أن ما تفكر فيه قبل الصلاة من أمور الدنيا هو أقل أهمية من الصلاة التي أنت فيها.
11- الرغبة الشديدة والملحة أن يتقبل الله هذه الصلاة.
12- أن تصلي صلاة مودع.
13- أن تصلي بصورة متأنية فهذا من دواعي الخشوع.
14- أن تسأل الله القبول وتنتظر الصلاة الأخرى حتى وأنت تعمل تنتظرها بقلبك.
هذا كل ما أستخرجته لكم في الوقت الحاضر بصورة إرتجالية غير منقولة ولا مقروءة
ولكن من رواسب العلم والإطلاع والإستماع
وأسأل الله العلي العظيم لي ولكم القبول والإخلاص والسداد
وأطلب منكم زيادة الموضوع وإثراءه وسأكون سعيد بكم
إخوتي في دين الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرا ما نسهو في صلاتنا بل وقد يصل الأمر عند بعض الناس أنه لايدري كم صلى أو في أي ركعة هو أو هل قرأ سورة أو
أيات مع الفاتحة أم لا أو هل قرأ الفاتحة قبل السورة أصلا أم لا .
ولذا أحببت أن أطرح هذا الموضوع وكيفية معالجته أو التخفيف منه .وإليك طرق العلاج :
1- الوضوء عند كل صلاة.
2- لزوم الصلاة في جماعة .
3- أن تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم قبل الصلاة وفي كل ركعة.
4- لزوم الصف الأول للرجال .
5- لزوم الصفوف الأخيرة للنساء.
6- الصلاة في وقتها .
7- إستحضار عظمة الله في قلبك وأنت تقف بين يديه.
8- التفكر في الآيات التي يقرأها الإمام أو التي تقرأها أنت إبتداء من الفاتحة.
9- القراءة المتأنية المرتلة للقرآن .
10- معرفة أن ما تفكر فيه قبل الصلاة من أمور الدنيا هو أقل أهمية من الصلاة التي أنت فيها.
11- الرغبة الشديدة والملحة أن يتقبل الله هذه الصلاة.
12- أن تصلي صلاة مودع.
13- أن تصلي بصورة متأنية فهذا من دواعي الخشوع.
14- أن تسأل الله القبول وتنتظر الصلاة الأخرى حتى وأنت تعمل تنتظرها بقلبك.
هذا كل ما أستخرجته لكم في الوقت الحاضر بصورة إرتجالية غير منقولة ولا مقروءة
ولكن من رواسب العلم والإطلاع والإستماع
وأسأل الله العلي العظيم لي ولكم القبول والإخلاص والسداد
وأطلب منكم زيادة الموضوع وإثراءه وسأكون سعيد بكم
عدل سابقا من قبل معلم بمرتبة وزير في الأربعاء نوفمبر 04, 2009 2:40 am عدل 1 مرات