أفكار لحصص الانتظار :
ü الشريط الإسلامي :
عند الاستماع لشريط إسلامي توضع له ثلاث أسئلة على وجه واحد ، وعند دخول حصة الاحتياط يذكر للطلاب أنه ستكون جوائز فورية في نهاية الحصة ( وتوفر مسبقاً من محلات ريالين أو من الأشرطة والكتب التي انتهينا منها ـ وما أكثرها في منازلنا ـ ) ثم يسمع الطلاب الشريط فيما يقارب 40 دقيقة ، بعدها يتم طرح الأسئلة الثلاثة وأول من يجيب إجابة صحيحة عليها يحصل على الجائزة بهذه الطريقة الطلاب يستفدن ، والمعلم لا ينزعج ، ويعود الطالب على الاستماع الجيد ، والفهم السريع .
ولا تنسوا : اختيار الشريط الجيد هام لهذه الفكرة مثل قصة سجين للعريفي ، أو العشيقة لمحمد العريفي ، أو دعوة للتأمل لعلي القرني .
وهذه فكرة أخرى ، وهذه الفكرة اقتبسناها من برنامج : القراءة بالمراسلة الذي تقدمه دار القاسم ، والفكرة ببساطة تقوم على جمع ريال شهرياً من طلاب الفصل( ويمكن تطبيقها على مستوى الأفراد للطلاب وهيئة التدريس ) ثم يوضع لهم في مظروف أبيض مكتوب عليه اسم الفصل اسم المشروع وليكن مثلاً : شذرات أو قطوف من الكلمات ، أو كنز الفوائد...الخ ، ويوضع بداخله عدد من مجلة الأسرة ، مجلة شباب ، آخر كتيبين صدرا ، وآخر الأشرطة وأروعها وأفودها موضوعاً ، ثم يقدم للفصل فتدور مادته بينهم لمدة شهر كامل ، ويمكن الاستفادة منه في حصص الاحتياط ، وبعدها يوزع بينهم في كل مرة وفي كل شهر يأخذ إحداهم شيئاً ، أو يهدى لأقاربهم ، أو في المراكز الصحية ...وهكذا يستفيد الطلاب شهرياً ، ويكونوا على اتصال دائم بكل ماهو جديد ومفيد .
آمل أن تكون الفكرة قد أعجبتكم وخاصة أننا في زمن انتهت فيه قيمة الكتاب بعد أن شنقه الإعلام
وهذه فكرة أخرى رائعة ومجربة :يقول الشيخ محمد المنجد ـ حفظه الله ـ : إن أفضل ما يفعله المعلم أو الأب هو إطلاق موهبة مدفونة أو تشجيعها ، وصدق والله ، فما أروع أن تسخر الأقلام ، والألوان ، وكافة المواهب لخدمة الدين .
والآن ، وفي هذه الأيام نستطيع أن نشجع بعض المواهب في الحصص المكتبية أو الاحتياط ، أو الحصص الزائدة عن توزيع المنهج ، والطريقة التي جربناها كالآتي :
1 ) ممروا ورقة على الطلاب ليكتب كل منهم اسمه وموهبته .
2 ) احصروا المواهب المتشابهة في ورقة خارجية بالأسماء( رسم ، إلقاء ، نشيد ، تلوين ، خواطر ...الخ )
3 ) اعطوا كل مجموعة ما يناسبها ، فمن يحب التلوين أعطوه رسمة مشتركة لتلوينها ، ومن يحب القصص زودوه ببعض الأشرطة ...وهكذا .
4 ) حددوا حصة لإقامة مسابقة المواهب على مستوى الفصل ، بحيث تلقى كل مجموعة حسب موهبتها ، واحد يلقي والبقية تُقيم ثم يختار أفضل موهوب في كل مجال ، مع التنبيه على تشجيع الجميع وتقويم مواهبهم بصدق ، وإفادة ، ودون خدش شعور .
جربوا هذه الطريقة وسوف ترون الحماس في المنافسة ، وستكتشفون كم بين أيديكم من روائع ، إضافة إلى ما فيها من شغل لأوقات الفراغ ، وتنفيس عن مشاعر مكبوتة .
وهذه أفكار يمكن استغلالها في غرف المعلمين :
1) ـ وضع حديث أسبوعي أو شهري على طاولات المعلمين ، فتأمل حديث لفترة معينة ربما يترك أثراً .
2 ) ـ عمل لوحة حائطية داخل غرفة المعلمين ، ويوضع فيها حكمة أو قول مأثور ليتسنى للجميع قراءتها .
3 ) ـ إحضار مطوية أو شريط ، أو كتيب أسبوعي ، أو شهري ، وعمل مسابقة سريعة عليه ( يكون تسليم الإجابة في نفس اليوم لتطرح مجالاُ للتنافس ) .
4 ) ـ تنوع التكريم للحافظين ، والمشاركات في الأنشطة والمسابقات : مرة بكتابة الأسماء في شهادة شكر وتقدير وتوقيعها من المدير ، ومرة بهدايا بسيطة ، ومرة باشتراك سنوي في إحدى المجلات كالأسرة أو شباب ، وثالثة بعمل جوائز مرحة ، فمثلاً قرأت في مجلة حياة لهذا الشهر عن إقامة مسابقة جائزتها شريحة وجوال ، وبعد الفوز تبين أنها شريحة جبن وجوال من محلات أبو ريالين ...وهكذا تضفي نوعاً من المرح والتنافس .
5 ) ـ عمل درس أسبوعي أو شهري على المعلمين ،والتركيز في دروس المعلمين على شرح آية أو حديث يمكن من خلاله الربط بالعقيدة أو الفقه ... وغيرها ، فما أروع العودة للكتاب والسنة .
ü الشريط الإسلامي :
عند الاستماع لشريط إسلامي توضع له ثلاث أسئلة على وجه واحد ، وعند دخول حصة الاحتياط يذكر للطلاب أنه ستكون جوائز فورية في نهاية الحصة ( وتوفر مسبقاً من محلات ريالين أو من الأشرطة والكتب التي انتهينا منها ـ وما أكثرها في منازلنا ـ ) ثم يسمع الطلاب الشريط فيما يقارب 40 دقيقة ، بعدها يتم طرح الأسئلة الثلاثة وأول من يجيب إجابة صحيحة عليها يحصل على الجائزة بهذه الطريقة الطلاب يستفدن ، والمعلم لا ينزعج ، ويعود الطالب على الاستماع الجيد ، والفهم السريع .
ولا تنسوا : اختيار الشريط الجيد هام لهذه الفكرة مثل قصة سجين للعريفي ، أو العشيقة لمحمد العريفي ، أو دعوة للتأمل لعلي القرني .
وهذه فكرة أخرى ، وهذه الفكرة اقتبسناها من برنامج : القراءة بالمراسلة الذي تقدمه دار القاسم ، والفكرة ببساطة تقوم على جمع ريال شهرياً من طلاب الفصل( ويمكن تطبيقها على مستوى الأفراد للطلاب وهيئة التدريس ) ثم يوضع لهم في مظروف أبيض مكتوب عليه اسم الفصل اسم المشروع وليكن مثلاً : شذرات أو قطوف من الكلمات ، أو كنز الفوائد...الخ ، ويوضع بداخله عدد من مجلة الأسرة ، مجلة شباب ، آخر كتيبين صدرا ، وآخر الأشرطة وأروعها وأفودها موضوعاً ، ثم يقدم للفصل فتدور مادته بينهم لمدة شهر كامل ، ويمكن الاستفادة منه في حصص الاحتياط ، وبعدها يوزع بينهم في كل مرة وفي كل شهر يأخذ إحداهم شيئاً ، أو يهدى لأقاربهم ، أو في المراكز الصحية ...وهكذا يستفيد الطلاب شهرياً ، ويكونوا على اتصال دائم بكل ماهو جديد ومفيد .
آمل أن تكون الفكرة قد أعجبتكم وخاصة أننا في زمن انتهت فيه قيمة الكتاب بعد أن شنقه الإعلام
وهذه فكرة أخرى رائعة ومجربة :يقول الشيخ محمد المنجد ـ حفظه الله ـ : إن أفضل ما يفعله المعلم أو الأب هو إطلاق موهبة مدفونة أو تشجيعها ، وصدق والله ، فما أروع أن تسخر الأقلام ، والألوان ، وكافة المواهب لخدمة الدين .
والآن ، وفي هذه الأيام نستطيع أن نشجع بعض المواهب في الحصص المكتبية أو الاحتياط ، أو الحصص الزائدة عن توزيع المنهج ، والطريقة التي جربناها كالآتي :
1 ) ممروا ورقة على الطلاب ليكتب كل منهم اسمه وموهبته .
2 ) احصروا المواهب المتشابهة في ورقة خارجية بالأسماء( رسم ، إلقاء ، نشيد ، تلوين ، خواطر ...الخ )
3 ) اعطوا كل مجموعة ما يناسبها ، فمن يحب التلوين أعطوه رسمة مشتركة لتلوينها ، ومن يحب القصص زودوه ببعض الأشرطة ...وهكذا .
4 ) حددوا حصة لإقامة مسابقة المواهب على مستوى الفصل ، بحيث تلقى كل مجموعة حسب موهبتها ، واحد يلقي والبقية تُقيم ثم يختار أفضل موهوب في كل مجال ، مع التنبيه على تشجيع الجميع وتقويم مواهبهم بصدق ، وإفادة ، ودون خدش شعور .
جربوا هذه الطريقة وسوف ترون الحماس في المنافسة ، وستكتشفون كم بين أيديكم من روائع ، إضافة إلى ما فيها من شغل لأوقات الفراغ ، وتنفيس عن مشاعر مكبوتة .
وهذه أفكار يمكن استغلالها في غرف المعلمين :
1) ـ وضع حديث أسبوعي أو شهري على طاولات المعلمين ، فتأمل حديث لفترة معينة ربما يترك أثراً .
2 ) ـ عمل لوحة حائطية داخل غرفة المعلمين ، ويوضع فيها حكمة أو قول مأثور ليتسنى للجميع قراءتها .
3 ) ـ إحضار مطوية أو شريط ، أو كتيب أسبوعي ، أو شهري ، وعمل مسابقة سريعة عليه ( يكون تسليم الإجابة في نفس اليوم لتطرح مجالاُ للتنافس ) .
4 ) ـ تنوع التكريم للحافظين ، والمشاركات في الأنشطة والمسابقات : مرة بكتابة الأسماء في شهادة شكر وتقدير وتوقيعها من المدير ، ومرة بهدايا بسيطة ، ومرة باشتراك سنوي في إحدى المجلات كالأسرة أو شباب ، وثالثة بعمل جوائز مرحة ، فمثلاً قرأت في مجلة حياة لهذا الشهر عن إقامة مسابقة جائزتها شريحة وجوال ، وبعد الفوز تبين أنها شريحة جبن وجوال من محلات أبو ريالين ...وهكذا تضفي نوعاً من المرح والتنافس .
5 ) ـ عمل درس أسبوعي أو شهري على المعلمين ،والتركيز في دروس المعلمين على شرح آية أو حديث يمكن من خلاله الربط بالعقيدة أو الفقه ... وغيرها ، فما أروع العودة للكتاب والسنة .