السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصه روعه ليوسف الثنيان لا تفوتكم
ان شاء الله تعجبكم
الثنيان في أمريكا
* في التسعينيات الميلادية سافر (يوسف الثنيان) إلى أمريكا لقضاء إجازة خاصة هناك وبرفقته صديقه.. ولأن أبا يعقوب (مدمن كورة) ولا يمكن أن يهجرها - وهنا أقصد في أيام الإجازات الطويلة - ذهب ذات يوم يتجول في أحد المتنزهات بحثاً عن معشوقته (الكرة)، فإذا بمجموعة شباب من المكسيك والبرازيل يركلونها في ملعب صغير (على بابين) ووزعوا أنفسهم على مجموعات (أكثر من عشر فرق) بواقع خمسة لاعبين لكل فريق..
* انضم يوسف وصديقه ومعهما ثلاثة شباب مكسيكيين، وكونوا فريقاً.. جاء الدور على فريق يوسف وكان المطلوب هو هدف واحد لتحقيق الفوز على الفريق المقابل واستبداله بفريق آخر.. ومن أول لمسة سجل يوسف الهدف بحرفنة ذكية ومن تسديدة قوية وسط ذهول المتابعين.. توالت (الفرق) وفريق يوسف ظل طرفاً ثابتاً حتى النهاية وفي كل المباريات بفعل مهاراته وحرفنته وجندلته لكل لاعبي الفرق الأخرى (تسحيب \ تسحيب) إلى درجة أن المتابعين من جراء ذلك أُصيبوا بالذهول، وباتوا ينادونه (مارادونا.. مارادونا).. كما أن عدداً منهم تسابقوا لالتقاط الصور التذكارية مع يوسف.. فضلاً عن أن أغلبهم لم يصدقوا أنه نجم كروي دولي وينتمي للمملكة العربية السعودية..
الله الله ياابو يعقوب والله الكبير كبير يقنع الجميع سوا كان عدو ام حبيب
قصه روعه ليوسف الثنيان لا تفوتكم
ان شاء الله تعجبكم
الثنيان في أمريكا
* في التسعينيات الميلادية سافر (يوسف الثنيان) إلى أمريكا لقضاء إجازة خاصة هناك وبرفقته صديقه.. ولأن أبا يعقوب (مدمن كورة) ولا يمكن أن يهجرها - وهنا أقصد في أيام الإجازات الطويلة - ذهب ذات يوم يتجول في أحد المتنزهات بحثاً عن معشوقته (الكرة)، فإذا بمجموعة شباب من المكسيك والبرازيل يركلونها في ملعب صغير (على بابين) ووزعوا أنفسهم على مجموعات (أكثر من عشر فرق) بواقع خمسة لاعبين لكل فريق..
* انضم يوسف وصديقه ومعهما ثلاثة شباب مكسيكيين، وكونوا فريقاً.. جاء الدور على فريق يوسف وكان المطلوب هو هدف واحد لتحقيق الفوز على الفريق المقابل واستبداله بفريق آخر.. ومن أول لمسة سجل يوسف الهدف بحرفنة ذكية ومن تسديدة قوية وسط ذهول المتابعين.. توالت (الفرق) وفريق يوسف ظل طرفاً ثابتاً حتى النهاية وفي كل المباريات بفعل مهاراته وحرفنته وجندلته لكل لاعبي الفرق الأخرى (تسحيب \ تسحيب) إلى درجة أن المتابعين من جراء ذلك أُصيبوا بالذهول، وباتوا ينادونه (مارادونا.. مارادونا).. كما أن عدداً منهم تسابقوا لالتقاط الصور التذكارية مع يوسف.. فضلاً عن أن أغلبهم لم يصدقوا أنه نجم كروي دولي وينتمي للمملكة العربية السعودية..
الله الله ياابو يعقوب والله الكبير كبير يقنع الجميع سوا كان عدو ام حبيب